لم أكن أتخيل يوما أنني سأكون ضعيفا إلى هذا الحد أمام احدهم... لا أفهم هذا الشعور المتناقض بدخالي ... برغم كرهي لضعفاء و الإنصياع إلى أنني أحب ترويضها لي , و جعلي خاضعا لها ... لا أدري إن كنت أستمتع بالامر أو لا ... لاكنني متقبل تماما أنني الان منبطح تحت قدميها ! ... تبا لم أتخيل يوما أنني سأكون بهذا المنظر المخزي .All Rights Reserved
1 part