You're beautiful
  • مقروء 16,138
  • صوت 935
  • أجزاء 50
  • مقروء 16,138
  • صوت 935
  • أجزاء 50
إكمال، تم نشرها في مارس ٠٥, ٢٠١٥
انها اول رواية اتمنى ان تنال اعجابكم!!!!!!!
زين شاب في مقتبل العمر وسيم حالم ينحدر من عائلة متواضعة ،غدا اول يوم له في الجامعة انه متوتر جدا
زين:استيقضت على الساعة 7:30وانا اشتم نفسي لانني ساتخر في اول يوم لي هناك (الجامعة) بدلت ملابس النوم خاصتي وخرجت مسرعا متجها الى الجامعة .
دخلت اليها وانفتح فمي لا اراديا لشدة اعجابي بها انها واسعة جدا وتعج بالفتيات الجميلات قلت في نفسي :انه حقا يوم سعدي لم اهتم لاحد منهم كنت فقط امتع نظري بالمكان حتى رن الجرس والتحق الجميع بصفوفهم حتى شعرت باحد يربت على كتفي ويقول ستتاخر يا صاح ايقنت انني ساتخر فذهبت دخلت الصف وبدا الجميع يحدقون بي قالت احدى الفتيات كانت تدعى الين 
الين:انت وسيم جدا هل لنا بالتعرف ؟ابتسمت وجلست لارى الاستاذ يحدق بي ويقول
الاستاذ:هل لك ان تعرف عن نفسك لو سمحت ؟
وقفت بسرعة وقلت :
زين:مرحبا جميعا انا ادعى زين ،زين مالك اتمنى ان تكون سنة رائعة 
رد احد الطلبة بقهقهة :عن اي سنة تتحددث هل تقصد شهرا ام اسبوع ستكون جحيما لك يا صديقي لا تفرح كثيرا يا صاحب الوجه الوسيم
زين :التزم الصمت كنت حقا اريد ان اقتلع عينيه لولا حمحمة الاستاذ
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف You're beautiful إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الشرير يريد فقط أن يرتاح بقلم TkKo0254
77 جزء undefined أجزاء مستمرة
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس بقلم Saja_khalid8
25 جزء undefined أجزاء مستمرة
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الكبسولات الأربعة  بقلم Nad0d700244
12 جزء undefined أجزاء مستمرة
Lab 24 ....... انا مش سماعة حاجه... خالص بنااات انتو سمعني.. سمعاكي يا ريهام. بس حاسه بصداع مش قادرة بجد. قالتها حابي وهي تضع يدها على رأسها. قالت اسيه وهي ع الارض : ايه اللي حصل هنا بجد انا مش فاكره حاجه..... ليلى...ليلى... حابي : ليلى تقريبا اغمى عليها.. اسيه : المعمل ادمر . احنا هنتفصل وش. ريهام : قومي يا ليلى عشان خاطري.. قالتها وهي تبكي اسيه : انا بجد مش فاكره حاجه... حد يقولي ايه حصل هنا.. حابي : مش فاكره غير شنطه شكلها.... شكلها كان غريب وفتحناها وبعدين..... اهه دماغي مش قادرة بجد. قالت ريهام وهي تضع رأس ليلى على قدميها وهي تجلس على أرض المعمل...... أول مافتحنا الشطنه دي أكن حاجه سحبتنا ليهااا.... اسيه : هي ايه العلب اللي على الأرض دي... مش دي شبهه اللي كانت........ قطاعتها حابي بذهول قائلا : في الشطنه كانت... في الشطنه.... اههه مش قادرة بجد قالتها ليلى وهي بتفوق.... ليلى انتي كويسة قومي تعالي... قالتها الأصدقاء وهم يساعدون ليلى على الجلوس.. حابي : وبعدين هنعمل ايه في الكارثة اللي حصلت هنا والمعمل اللي بقء عبارة عن انفجار هنا دا.. والعلب الفاضيه دي هنوديها فين ولا هنعمل ايه. كان هناك صمت رهيب.. حتى قالت ليلى: دي مش علب... دي كبسولات بدأت 11/3/2023 أنتهت 22/4/2023
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   بقلم rwzi_1
47 جزء undefined أجزاء مستمرة
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم