هبوب الثلج على النوافذ المكسوره والأبواب المفتوحه رياحٌ بأرده ممتزجه بالمشاعر المسجونه تجعل من خصلاتها البنيه تتطاير بقوه... ، تجمدت ادمعها بالفعل وثغرها الذي اصبح لونه باهتًا كالثلج، تضحك بهستريه وتديم النظر للشخص النائم الذي أصبح جثه بالفعل... عيناها التي أصبحت حمراء بسبب الدموع الساخنه التي تلامست وجنتاها البارده تحدق بمشاعر ممتزجه من الحزن والصبابه ليديها التي أمتزج بالثلج والدماء ... أبتسمتْ؟ أم بكتْ؟All Rights Reserved