قصة الغار ( مكتملة) ( إعادة تدقيق لغوي )
  • Reads 6,625
  • Votes 260
  • Parts 33
  • Reads 6,625
  • Votes 260
  • Parts 33
Ongoing, First published May 25, 2023
3 new parts
نوفيلا وقصة دينية وتتكلم عن الصحبة الصالحة والزواج الحلال
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قصة الغار ( مكتملة) ( إعادة تدقيق لغوي ) to your library and receive updates
or
#22علم
Content Guidelines
You may also like
حبه عنيف by UnknownNumber454
25 parts Complete
دفع الباب بعنف بالغ و دخل رغم السكيرتيرة التي تحاول منعه و لكنه دخل، بل و أمسك ذاك القابع على مكتبه من مقدمة ملابسه صائحًا بعنف: - فين بنتي يا ضرغام؟..أنا متأكد إن إنت إللي خطفتها. أبعد ضرغام يديه عن قميصه ببرود و نظر إلى السكيرتيرة قائلًا: - روحي إنتي على شغلك دلوقتي. ما إن خرجت السكيرتيرة حتى صاح مجددًا: - بقولك فين بنتي؟ - بنتك بخير. قالها ببرود و كأنه لم يفرق فتاة عن أهلها و يسبب لهم الرعب و الذعر بينما خاب أمل محمد الأخير بأن يكون ضرغام ليس الفاعل و جُن جنونه من بروده قائلًا: إنت إية؟..معندكش إحساس؟!...إسمع..البنت ترجع البيت فاهم؟ استدار ضرغام ينظر عبر ذلك الحائط الزجاجي الذي ينظر منه دائماً و قال: - بنتك في بيتها أصلًا. - إية؟...إزاي يعني؟ قالها محمد بدهشة بينما استدار له ضرغام مجددًا قائلًا بابتسامة باردة: - إطمن يا عم محمد...بنتك في بيت جوزها. صاح محمد غاضبًا و هو يعيد إمساكه من مقدمة قميصه: - عملت إللي في دماغك و إتجوزتها؟ هذه المرة أزاح ضرغام يديه بحدة و قد تخلى عن بروده و صاح: - متعملش نفسك مش واخد بالك إني بحبها...رفضتني لما إتقدمتلها و كنت هتجوزها بسرعة لأقرب عريس كويس إتقدم علشان تحميها مني مش كدا؟ لم ينطق محمد بأي شئ فهو لا يستطيع إنكار ما قاله بينما ابتسم له ضرغام بانتصار.
You may also like
Slide 1 of 9
لعنة الفراعنة  (قيد التعديل ) cover
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) cover
فارسي الأجنبي ( من عالم آخر ٢) cover
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )  cover
حبه عنيف cover
عشقتك مجنونتي (بنت الشيطان 2)  cover
أسيرة الشيطان الجزء الأول + الجزء الثاني+ الثالث cover
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover

لعنة الفراعنة (قيد التعديل )

60 parts Complete

تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنًا، اترك كل ما فوق وتخيل معي، أن تسقط صريعًا في هوى شخص ليس من عالمك أو له نفس حياتك. تخيلت ؟؟؟؟ حسنًا دعني اخبرك أن كل تخيلته للتو ليس بشيء مقابل ما ستراه في مغامرتنا القادمة ... لعنة الفراعنة رحمة نبيل