" مهما كان مدي وسع ابتسامة من يقبع أمامك، ومدي علو ضحكاته، فهو يمتلك جانب مُظلم، جانب خفيّ، يحفظ فيه كل ما هو جارحٍ و مؤلم، كل دقيقة و كل ثانية مرت عليه هدمت شيئا جميلًا لتبني حجرًا صلبًا، لا تنخدع في مرح من حولك..ولا تحسدهم، فبقدر الدموع التي يذرفوها من شدة الضحك، كان ثمنها أضعافًا من الشلالات، ذُرِفت بسبب الألم "
.
.
.
.
."أنتِ و بأي شكل هاربة من المصحة العقلية؟!!"
.
. "مَن أنتِ؟؟"
.
"عيناكِ تبدوان وكأن النجوم هربت من السماء لتسكنها، وانا نجم
لذلك انتمي لهما.."
.
.
"فقط لا تختفي وتتركيني"
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نس ّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين