غلبنا الهوى والهوى غلاب
  • Reads 111,577
  • Votes 4,185
  • Parts 23
  • Reads 111,577
  • Votes 4,185
  • Parts 23
Complete, First published May 25, 2023
Mature
الكاتبه : ريماس ال ناصر 
اول بحوري وان شاء الله تنال اعجابكم ❤️
تمت بفضل الله ❤️❤️,
All Rights Reserved
Sign up to add غلبنا الهوى والهوى غلاب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
27 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
يَ سعُود :  قُل لِرِيمَ المَكَاحِيل تِعِز عَزّهَا  cover
كريات الدم السمراء  cover
كنت لك عدوآ وصرتي لي ملاذ cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
عـروس الهـور  cover
"يامساء هالليل ياعطر ودخون ‏ياغرام باهر يا أحلى العمر" cover
سهام الايام cover
ياظالم قلبها رِقْ بها إنها بشرُُ cover
عيونك شوكة في القلب توجعني وأعبرها//للكاتبة : أديم الراشد  cover
ما يموت الحب لو يطول الغياب cover

يَ سعُود : قُل لِرِيمَ المَكَاحِيل تِعِز عَزّهَا

46 parts Complete

وَ مَاذا عَن قَلبٍ عَجِز عَنِ النَّــسيَـــان؟ هَل سَيَقِفُ مَكتُوفَ الأَيدِي بِنَفسِ المَـــــكَـــــان؟ مَاذَا حَدَثَ بَعدَ الحُبِّ لِلإِنـــسَــان؟ أَمَعقُولٌ رَضَخَ لِلْحُــرمَــــان؟ . (أخطو هنا أول خطواتي بطريق الكتابة والطريق وعر لذا أرجو من أعزائي القراء إبداء آرائهم للاستمرار) Sam: ii_x9y .