چأَنْت نِهَايَة اللِّقَاء الْمُؤْذِي فِي شَوَارِعِ بَغْدَاده الْمُرْهِقَة بَغْدَاد الْمُؤْذِيَة بَعْدَ أَنْ كَانَتْ البَلْسَم رَجُلًا مِثْلِيٌّ لَا خَوْفَ عَلَيْهٍ حَتَّى إنَّ ضَاقَتْ عَلَيْهٍ الدَّنِيَّة حَتَّى إنَّ بَكَى مِنْ اسَى الِاشْتِيَاق رَجُلًا مِثْلِيّ عَاشَ بَيْن الْحُرُوب و النَّدبات أَتَطْلُب مِنْهَ أَنْ يَخَافَ مِنَ أَثَرُ عَابِر هَذِهِ الْحَدِيثَ الَّذِي يُقَالُ قَبْلَ مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ وَ إمَام الْأَصْدِقَاء و الْعَائِلَة لَكِنْ بَعْدَ مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ يَتَخَلَّف الْحَدِيثَ هُنَا يَتَغَيَّرُ كُلُّ شَيْءٍ القُـصة حَقـيقيـة بِقـلمي أنا الكـاتبة فاطمة الشَـيخ . لأ أحـلِل بِأخِذ الرِواية و نشُـر بِبرنامِـج أخر