تدفعها خيانة خطيبها إلى الإنتقال لحَي جديد بغية الإنتقام من عشيقته المتزوجة عازمة على رد الصاع وأخذ زوجها منها بذات الطريقة، فمالذي سيحدث لماريا ديلروز حين يلتصق فيها إبن العشيقة الصغير مصرا على أنها أمه وتكتشف العذاب الذي يذوقه الفتى الصغير على يدي من يفترض بها أن تكون والدته؟ -أ لايروقكِ ضابطٌ أنسة ديلروز؟ يعبثُ بالأصفادِ بين يدَيه قائلا، وأناظره بتعطُش هامسة: -لو كان كل الضباطِ أنتَ فيا مرحبًا. -جيون جونغكوك. -ماريا ديلروز.