قرعت غوريو طبول الحرب و اغلقت البيوت ابوابها نادى المنادون ( يا قوم هذه البلد.. فاليحتمي صغاركم و نساءكم.. و ليختبأوا عجائزكم.. و ليتحضر شبابكم..) فهذه الليلة قد شهدت ظهور الوحش الذي دام سباته و ترقبه الخائفون طيلة ال 50 عاما المنصرمة افعى غوريو.. الوحش الذي دفن تراب الزمن تاريخه