يجد أتسوشي مامورا نفسه بمواجهة مُعضِلة بعد أن سافرت خالته وتركت مكتبها بعهدته، مكتب كيتامورا للمحاماة العريّق، مكتبٌ مكونٌ من نساء محاميّات فقط ليجد نفسه بمثابة الدخيل في ذلك المجتمع الصغير بل إن إحداهنّ لا تُطِيق الرجال، لكنه ثمنٌ بخس عليه دفعه، فالحقيقة أن أتسوشي هو مَنْ طلب تعينه حتى يتسنى له لقاءها من جديد...!Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang