مَاذا لو وَقعتَ وسطَ مَرضىٰ إقتَلعوا مِن قَلبِك طُفولتكَ البَريئة؟ طِفلة خُطِفت مِن كِنفِ عائلتها لِتُصبح بينَ ليلة وضُحاها قُربانًا لِلأنتقام مِن قِبل عدو عائلِتها ، لِتقع بَعدها فِي حَبسِ النَفسيةِ المُدمَرة وتَعلقِها بِخاطِفها.. قبلَ العَدو حَبست نَفسها بِأصفادِ العُقد النَفسِية تَصرُخ بِالنجَاة ، ولو إقتَربتَ راغباً إنقَاذهَا ، تأزِر فِي وَجهِك كالأسدِ تماماً وقعت ضحيتًا لإنتقامٍ قاتِل.. فماذا لو وقع فحُبِها وتزوجها عندما تَتم سنِها..؟
5 parts