نصفي من عالمٍ آخر
  • Reads 636
  • Votes 77
  • Parts 22
  • Reads 636
  • Votes 77
  • Parts 22
Complete, First published May 28, 2023
فرح، فتاة أتمت سنتها الثامنة عشرة، غادرت ميتم "الأمل" لتبدأ حياتها الجديدة وتعمل في مقهى بسيط. لكنها لم تشعر يومًا أنها مثل الآخرين؛ أفكارها، مشاعرها، وحتى من حولها... كل شيء يبدو مختلفًا. من اهتمت لأجلهم رحلوا واحدًا تلو الآخر، وكأنها تحمل لعنة لا مفر منها. بمساعدة زميلها راشد، تبدأ رحلة بحثها عن ذاتها، محاولة اكتشاف ماضيها المفقود وشفاء جراح روحها. لكن هناك قوة مظلمة تراقبها، تعيق كل خطوة نحو النور. هل ستتمكن فرح من الهروب من قبضة هذا الغموض؟ 'ميتم الأمل'... كانت البداية، والقصة لم تنتهِ بعد
All Rights Reserved
Sign up to add نصفي من عالمٍ آخر to your library and receive updates
or
#2مهجور
Content Guidelines
You may also like
لستُ سندريلا by Flouna000
7 parts Complete
بين الثَّراءِ و الفَقْر ، أُمْنِياتٌ رسَمْتُ وَهْمَها على الخطَّيْن .. وفي أحلامي اللا مُتَناهِية ، باتت مُجرَّد أُمْنِياتٍ لم تَحْظى بِوَاقِعي القصير .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ أنا أكْرَهُ تلك المناسبات ، لا أُجِيدُ التَّعامُل مع ذوي الطَّبقاتِ الرَّاقِيَة .. تمنَّيْتُ أن أكون من عامَّةِ الناس ، حيثُ الشَّغب و بساطة الحياة العادية .. هو حُلْم صعْبُ المُنَال يستحيلُ أن يتحقَّق بسهولة ، لذا و بالإجبار عليَّ قبولُ الدعوة ، والتصرُّف بـ رُقِي و نُبْل .. لكنَّ تلك الوردة المشؤومة ، أفسدت نعومتي المُزيَّفة !! صِرتُ أضحوكةً على لسان الجميع ، فعلاً لستُ سندريلا و ليس هو النبيل. البداية 28 / 1 / 2017 النهاية 28 / 2 / 2017 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * يُمْنَع النَّقل أو الإقتباس بدون إذن * ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✿ حقوق تصميم الغلاف تعود لي أنا فقط ✿ * فائزة في مسابقة Together ♡ المركز الأول ♡
You may also like
Slide 1 of 10
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
شظايا قلوب محترقة cover
مَلَاذِيْ cover
في قوقعة الاسبر  cover
SMILE SHOP WINDOW cover
عَابِر cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
لستُ سندريلا cover
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة ) cover
تِبرْ cover

🔹أنا لهاَ شَمس🔹

77 parts Complete

🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحالي،إِسْتَنْبَطتُ أني عُدتُ لنقطة البداية لأكتشف من جديد أنَ لا مفر ولا نهاية. أنا لها شمس