جلست على إحدى الكراسي ، أتطلع إلى قطار الحرية وهو يأتي مسرعاً ويغادر مسرعاً ، فحاولت النهوض إليه باكراً والولوج بداخله سريعاً ، حتى لا يغادر ويتركني كما في كل مره ، لكن لوهله تذكرت أن اقدامي مشلولة ، فمكثتُ في مكاني وغادر القطار بدوني . ❤️🩹All Rights Reserved