{بَينَ أشيَائِي المُميّزة وَضَعتُك.} ظَنَّ الجِنِرَالُ يَومًا أنهُ يَمشِي بالطّريقِ المُستقيمِ كَونهُ أَبٌ عازِبٌ و مُحارِبٌ لِلشّتاء الذِي يَغزُو فُؤَادهُ. حَتى أتَتْ تِلكَ العَارِضةُ، فَتألقِهَا الجَشعُ أرادَ نَصبَ خِيامِهِ علَى حَياتِهِ و لَيسَ خَشبَةِ العَرضِ فَقط. يَاترَى أ سَيَرضخُ الجِنِرَالُ لِعِبَقِ تَأثِيرِهَا؟ _"كَونِي أَنانِية وَضعِي نَفسَكِ ، قَبل كُلِ شَيء." _"إِذن سَأكُون أَنانِيّة بِقَدرٍ أضعُ مقَامًا لِحبّي فِي قَلبِكَ قبلَ إبنَتكَ." •الفكرة الأصلية تعود لي كـكاتبة، كل الحقوق تعود لي©. •الرواية هي الأولى من نوعها، إن وُجد أي تشابه يُرجى إعلامي فوراً. {لا أحلل أو استبيح الاقتباس، كلها أفكاري الخاصة.}
13 parts