سَأحميِهَا بَحيِاتي
  • Reads 2,765
  • Votes 177
  • Parts 15
  • Reads 2,765
  • Votes 177
  • Parts 15
Complete, First published May 30, 2023
القصة وانبيسية : كانت فتاة من عشيرة تعتبر ملعونه من قبل الناس وتمت إبادة عشيرتها وهي الناجية الوحيدة الذي انقذها بطل البحرية غارب وعاشت مع لوفي وأصبحت علاقة حب بينهم منذ الصغر ولكن في يوم من الايام حدثت حادثه لها وفقدت ذاكرتها وهناك سبب أيضا اضطر لتركها عند ماكينو وها هي تسترجع ذكرياتها وسوف تلتقي به ماذا سيحدث ؟

بدأت : 2023/6/1
انتهت : 2024/1/11
All Rights Reserved
Sign up to add سَأحميِهَا بَحيِاتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 by wtphala
13 parts Ongoing
كيف ستجعل صوتي يخرج؟ "الشخص الذي أرغب بسماع صوته أكثر من أي أحد... لا يفتح فمه." "لأن زوجتي دائمًا ما تجلس بصمت." تحرك إسكاليون بخطواتٍ ثقيلة، واقترب من بيلادونا التي كانت تجلس ساكنةً على السرير. أمسك بذقنها بلمسةٍ خشنة، رافعًا وجهها لينظر إلى عينيها المرتجفتين. "كيف أجعلكِ تتحدّثين؟" ركل لسانه داخل فمه، ثم أرخى قبضته واستدار مبتعدًا، كانت عيناها تتبعان عضلاته الخلفية الضخمة، بينما التقط ثوبًا سقط بإهمال على الأرض وارتداه. "...هيكاب." آه، لا... أغلقت بيلادونا عينيها بإحكام، يكسوها الإحباط. أتمنى أنه لم يسمعني... "همم؟" لقد سمعني..! أنا محكومٌ عليّ بالفشل. فقط اذهب... من فضلك، اذهب فحسب... استدار إسكاليون ببطء، وعيناه الداكنتان المتوهجتان مثبتتان عليها. "هل أصدرتِ صوتًا الآن؟" ارتفعت زوايا شفتيه بابتسامة خطيرة. ⋆。゚☁︎。⋆。 ゚☾ ゚。⋆ "القديسة الأخيرة لأستانيا." "ابتسامة أستانيا." "لوحة أستانيا الحيّة." The novel is translated from Korean to Arabic.
You may also like
Slide 1 of 10
مربية غوجو ساتورو cover
ΝαмıκαⲍΣ( 𝐓𝐇𝐄 𝐏𝐀𝐒𝐓)​​​​​​​㛋 ,​​​𐎉 cover
إبنة الزولديك Zooldeak Daughter cover
NUMBER L♡̷VE ࣪˖  cover
على حافة الصمت cover
لِما أنا من بَين ألمَلايين؟؟  cover
لقاء من نوع خاص🖤[♧مايكي×اسمك♧] cover
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 cover
نور في ظلامه../S.S ✔️ cover
Falling for her eyes | واقع لعينيها cover

مربية غوجو ساتورو

22 parts Complete

"كما تعلم سيدي، وظيفتي هي معرفة الخطأ في العلاقة بينك وبين طفلك وكيفية جعله طفلًا لطيفًا يفعل ما عليه فعله، لكن قبل كل شىء، هل لي بمعرفة عمر طفلك؟" "تسعة وعشرون عامًا، اقترب من الثلاثين." تصلب وجهها في صدمة وكأنها حتى نسيت إزالة الابتسامة وهي تهمس بذهول: "ماذا؟"