Story cover for "البعض لا يرحل ابدا" by MariamAbdallah005
"البعض لا يرحل ابدا"
  • WpView
    Reads 6,132
  • WpVote
    Votes 124
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 6,132
  • WpVote
    Votes 124
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published May 31, 2023
عادت الي منزلها تتملكها رعشه غريبه،قد قررت التوجه لاي مكان غير هنا ...فهي في نظر نفسها مشرده بلا منزل ولا حياه ..صعدت السلم لتجلب اغراضها ولكنها وجدت علي باب المنزل وردٱ ازرق جديدا ،حينها فقط تذكرت هذا الكارت المكتوب عليه عنوان "أحمد الدمنهوري" ومكالمه هدير التي أكدت بها أنها لم ترسل زهورا ولا عنوانا ،إذا من غيرها يعلم برحله البحث الخاصه بها؟! أسرعت وأمسكت بالكارت الجديد المرسل مع الزهور فوجدت عليه : "أحدهم يتوق لمعرفه تفاصيل يومك"، ومرفق معه رقم موبايل.. دفعت باقه الزهور بقدميها للداخل، وجلست علي اقرب كرسي من مدخل الباب، وأمسكت بالهاتف وهي علي أتم استعداد لتصرخ غضبا في هذا المجهول ؛وكأنه هو من دمر حياتها ،ولكن الرقم مغلق.. عاودت الاتصال مرارا والرقم مازال مغلقا، أمضت الساعتين التاليتين علي هذا الحال تحاول الاتصال وتبكي حتي غلبها النعاس علي الكنبه الخارجيه، بيدها تمسك الهاتف وبجانبها حقيبتها لتغادر .
All Rights Reserved
Sign up to add "البعض لا يرحل ابدا" to your library and receive updates
or
#3البعض
Content Guidelines
You may also like
طفله التميم by Alaaaaaa9988
57 parts Complete
تميم كان قاعد بيشتغل ومركز فى الورق إللى قُدامه بس قاطع تركيزه صوت الموبيل اتنهد وفتح المكالمة وملامح الصدمة ظهرت على وشه والفون وقع من ايده اول ما سمع خبر وفاة والدته الدموع بدأت تتجمع فى عنيه وفضل يهز رأسه بعدم تصديق، أخد فونه وطلع بسرعة وبلغ عمار إللى وقع عليه الخبر كالصاعقة ودخل فى حالة صدمة خصوصا إنه كان مضايق من موضوع تقى وحاسس انه قلبه اتكسر وبعد خبر وفاة والدته دخل فى حالة صدمة تميم اخد فرح من الجامعه ورجع البيت والكل اتجمع وبعد وقت خلصوا إجراءات الدفن وراحوا استلموا جثتها من المستشفى مرت أيام العزاء والكل فى نوبة حزن شديده برغم إللى عملته صفيه فيهم بس بتفضل والدتهم إللى جابتهم على الدنيا صحيح ما اخدوش منها الحب بس هما كانوا بيحبوها عمار بدأ يتقبل الصدمة ورهف كذلك ما عادا تميم إللى كان طول الوقت حابس نفسه ومش بيتكلم مع حد حتى فرح وفى يوم فرح صحيت وملقتش تميم جنبها دورت عليه فى كل مكان ملقتهوش ولا حتى لقت هدومه طلعت من اوضتها وراحت على اوضة عمار وهى بتعيط عمار قام على صوت الخبط وكان وشه باهت والحزن مغطى على ملامح وشه، قام بصعوبه وفتح الباب واتصدم اول ما شاف فرح بتعيط بصلها بخوف ودخلها قعدها على السرير وقعد على ركبه قصادها - فرح مالك بتعيطى ليه؟ تميم كويس؟
جارنا السكير ..يطرق الباب ! (سبب تأخري هو امتحاناتي النهائية دعواتكم ) by sdffs777
9 parts Complete
انها متوترة. نومها يشوبه ما يشوبه من الكوابيس.لكن لاباس فهي تصحو بعد كل واحد منها سعيدة ، لانه حلم ..مجرد حلم ..!! انها لم تتأذى حقا..و لم تسقط من اعالي الجبال فعلا ! لذا مهما كان سيئا ستتنفس الصعداء بعده . لكنها لم تتنفسه هذه المرة للاسف!، بل ربما توقفت انفاسها حتى!. فذلك الصوت الذي قطع سكون الشقة الخاوية ، وتداخل الى احلامها بعمق ليكون جزئا منها ، أخبرها انه حقيقية وليس وحيا من الخيال ، جزء من واقعها عليها ان تنتبه له ، مما جعل عقلها يصفعها بقوة لتستيقظ بصداع من اثره، فكان ذلك تحذيره الذي لم تفهمه ، بان تغلق عالم الاحلام وتفتح اعينها جيدا لما يحدث حولها ، فالواقع سيكون اكثر اثارة الآن ؛ الأن الكابوس به هذه المرة!! . امسكت بذلك الرأس ذو الشعر المبعثر تستمع لصوت ذلك المفتاح يدخل الباب مرارا وتكرارا !!. اعاد والداها اخيرا ؟!. مسحت اعينها محاولة ازالة الغراء ما بين رموشها . انه ليس موعد قدومهما ؟!. اضرب القلق ناقوس خطرهم الوهمي فاعادهم ادراجهم مرة اخرى ؟ ..ربما ..لكن لما لم يدخلوا بعد ؟، فكما تذكر ان ميدالية والدها بها مفتاحان..، لايوجد امامه اكثر من احتمالان ليحتار بينهما ؟. احدث عطب ما في الباب ؟. لم تدع الفرضيات تدور في عقلها كثيرا . فقد قامت الى الباب لترى الاجابة بنفسها ، وبرغم جسدها المنهك ، (يتبع
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) by lalan_5
14 parts Ongoing Mature
فتاة بشرية عادية تعيش مع فتاتان و فتاة صغيرة لم تتجاوز بعد سن ال ٨ تكتشف أنهم ليسوا بشر مثلها لكنها لم تخبرهم عندما اكتشف هذا لتمر الايام لتجد نفسها رفيقة للألفا قطيع مستذئبين كانت تظنهم مجرد خرافة و قصص خيالية للأطفال ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مشاهد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا سيد انت تجلس بمكاني هل أذهب ؟ لتخجل وتجيب لا انا آسفة لازعاجك إزعاج اي إزعاج انتي جميلتي و حبيبتي مستحيل أن انزعج منك حتي لو ستكونين اجمل إزعاج في حياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفعت رفيقها في اول لقاء لهم كان في المقهي حيث تعمل لتضيع الوقت و الترقية عن نفسها قليلاً حيث ظنت انه لعوب بسبب طريقة كلامة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قامت بتعذيب شخص حين شاهدها تتحول إلى ذئبتها ثم سجنتة في مكان بعيد و غير مرئي وفي اليوم التالي ارسلتة الي عائلتها ليتولوا امرة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قابلت فريقها في غرفة الاجتماعات وكانت عازمة علي رفضة لأنها خائفة ــــــــــ_ــــــــــــــــ_ـــــــــــــــــــ_ــــــــ
وردة و ... قلبك by maimahfouz5
1 part Complete
ران الصمت عليهما للحظات قبل أن يقطعه وهو يتنحنح ويناديها بتردد لتلتفت إليه وخفق قلبها وهي ترى نظرته لها وتردده الواضح والاحمرار الطفيف على وجهه هو يقول بحرج _"(ورد) .. هل يمكنني أن آخذ من وقتكِ بضع دقائق؟" اتسعت عيناها وقلبها تسارعت نبضاته بجنون وهي تقرأ في عينيه ما خافت أن تصدقه .. ما انتظرته لوقتٍ طويل .. حاولت أن تنهض وتهرب من أمامه .. سمعته بتشوش وهو يتابع بتوتر واضح _"أريد أن أخبركِ بشيءٍ ما و .." لا يمكن أن يكون هذا حقيقة .. هي تتوهم .. لن يخبرها الآن .. لا يمكنها أن تسمعه .. لا يجب أن تظل جالسة هكذا .. لا يحق لها أن تسمع ما يريد قوله .. لماذا لا تتحرك؟ .. رنين هاتفها أنقذها لتنتفض بخفوت وهي تلتقطه وتوقف قلبها عن النبض لحظة وهي ترى رقم خطيبها و رفعت الهاتف لترد حين لمحت عيناه تلمعان بخيبة وألم شديد .. تتبعت مسار نظرته لتجدها معلقة بيدها اليمنى حيث كانت دبلة خطبتها التي ارتدتها قبل يومٍ واحد فقط .. تعلقت عيناها بعينيه اللتين رفعهما إليها للحظة بذهول والجرح داخلهما كان أوضح من أن تتجاهله أو تتوهمه .. صوت خطيبها تردد يناديها بقلق بعد أن فتحت المكالمة ولم تنطق بحرف، انتزعت نفسها من ذهولها وهي ترد عليه بينما ترسم على شفتيها أروع ابتساماتها تخفي خلفها انتفاضة قلبها الذبيح _"أنا معك (هاني) .. نعم، لقد وصلت لتوي"
رواية .. تيروريسموس  by nadamahmoud67
23 parts Complete
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد
النهاية 💔 by MeMary777
10 parts Complete
بعد مرور اسبوع و لأول مرة، تجرأ،واتصل على هاتفها، رأت الهاتف و رأت انه المتصل لكنها لم تعد تبالي بما سيقول ولم تجب. في اليوم التالي عند عودتها وجدته ينتظرها اسفل العمارة، عندما وصلت قال لها انه يريد ان يتكلم معها، اجابته بانها وقعت ورقة الطلاق كما اراد، ولا يوجد ما يتحدثان به، لكنه اصر على الحديث، ومسك يدها وجرها للسيارة، ووضعها فيها، ذهب ركضا جلس بمقعده، وانطلق بسيارته الى جبل لا يسكنه ساكن، بدأ الحديث بقوله انه يريد ان يعودا الى بعضهما، وانه اشتاق اليها، انها تنظر الى الجهة الاخرى، لا تنظر اليه، يبدو عليها الغضب، سألها ان كانت قادرة على مسامحته، قالت لا، فغضب هو ايضا، بدأ يصرخ بها بأنه هو ايضا لم يسامحها، وانه ما زال غاضب، لكنه فعل كل ما بوسعه كي يأتي و يتحدث معها لكنها ترفضه، وهو صاحب الحق بنظره، نظرت اليه بحزن ودموعها لم تعد تتوقف ،وقالت ما زلت تحاسبني، ونزلت من السيارة بدأت تمشي اتجاه منزلها، وهو يرجوها ان تصعد، صرخت به ان يبتعد عنها والا يعود مثلما فعل في الشهور الماضية، لقد اوجعه قلبه بعد كلماتها التي وجهتها له، بعدها غضب وذهب.
صدى الروح by _xvna_
8 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
You may also like
Slide 1 of 8
طفله التميم cover
جارنا السكير ..يطرق الباب ! (سبب تأخري هو امتحاناتي النهائية دعواتكم ) cover
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) cover
وردة و ... قلبك cover
وردتي الخرساء  cover
رواية .. تيروريسموس  cover
النهاية 💔 cover
صدى الروح cover

طفله التميم

57 parts Complete

تميم كان قاعد بيشتغل ومركز فى الورق إللى قُدامه بس قاطع تركيزه صوت الموبيل اتنهد وفتح المكالمة وملامح الصدمة ظهرت على وشه والفون وقع من ايده اول ما سمع خبر وفاة والدته الدموع بدأت تتجمع فى عنيه وفضل يهز رأسه بعدم تصديق، أخد فونه وطلع بسرعة وبلغ عمار إللى وقع عليه الخبر كالصاعقة ودخل فى حالة صدمة خصوصا إنه كان مضايق من موضوع تقى وحاسس انه قلبه اتكسر وبعد خبر وفاة والدته دخل فى حالة صدمة تميم اخد فرح من الجامعه ورجع البيت والكل اتجمع وبعد وقت خلصوا إجراءات الدفن وراحوا استلموا جثتها من المستشفى مرت أيام العزاء والكل فى نوبة حزن شديده برغم إللى عملته صفيه فيهم بس بتفضل والدتهم إللى جابتهم على الدنيا صحيح ما اخدوش منها الحب بس هما كانوا بيحبوها عمار بدأ يتقبل الصدمة ورهف كذلك ما عادا تميم إللى كان طول الوقت حابس نفسه ومش بيتكلم مع حد حتى فرح وفى يوم فرح صحيت وملقتش تميم جنبها دورت عليه فى كل مكان ملقتهوش ولا حتى لقت هدومه طلعت من اوضتها وراحت على اوضة عمار وهى بتعيط عمار قام على صوت الخبط وكان وشه باهت والحزن مغطى على ملامح وشه، قام بصعوبه وفتح الباب واتصدم اول ما شاف فرح بتعيط بصلها بخوف ودخلها قعدها على السرير وقعد على ركبه قصادها - فرح مالك بتعيطى ليه؟ تميم كويس؟