ضحيةٌ بينَ أياديَ مـُـجࢪمٌ .

جاري التعديل ...

كُنت دائماً اسمع لبلدٌ كان يُسمى
بالعراق يعتبرُ قوة المرأةِ شيٌ عابرُ
فـ على مُر الدهرُ أتيت لأحاربهُ بقوتي
أمراةُ لا تعرف لـ الأستسلامِ شيئًـا
وجدتُ به التحرُش، منعُ الحريةِ،
يجدون المرأةِ عيباً لهُم .
أتيت لأثبتُ للمُجتمع أن قوةُ المرأة
ليسُ مُجرد شيئًـا أنا السلامُ عدتُ
لأكملُ المسير تلكَ المرأةِ لتي تُلقب
بـ اسم العورةُ وأثبتُ ان المرأة
ليسَ كما ترُونها بدأت اُحاربهُ من
يوم سجلُ أسمي بأسمهُ ..

فـ هل سأنجحُ بـ قوتي الفانيه ؟
وهل سأعود مُنتصرة أم خاسرةُ ..
هل سألقبُ بـ اسم نُصف المُجتمع ؟
وهل تمسحُ عني الأيام شدائدُ السنين ..
المُضلمة
وهل سأُرفرفوا في السماء كـ العصافير ..
وهل أحقق ما فاتني من حلماً ..
فـ الضربة لتي لا تُقتل اجعلتني اقوة ..
فـ أنا فخـرُاً للمُجتمعً ... !

﮼ضحيةٌ ﮼بينَ ﮼أياديَ ﮼مـُـجࢪمٌ

الرواية تُجسد الواقع اخذوا ..
منها العُبرة ولا تهمكم حقيقة ..
ام خيال

تمت كتابتها
٢٠٢٣/٤/٢٧
بقلمِي :
سنهَ ال عيسى