مـَاذا لـو ععاد معتذراً؟ سأرد بكُل عقلانيةة، برد عَادياً جداً، لن اصف الكلامَ ولن اتعبب نفسي في الحـديث، وسأنسى أن كِان لدي قلب، وأن كان لدي مشاعر ا مـا زلتتَ ججياشه لهہ، سيكون الرد الان للعقِل وسنرى منه اورقَ الكلامَ والرد، اهلاً بمن خاَن العهَد في ألايَام الخواليَ وخلف جرحاً ومضى في سبيله أنَ الاعتَذار هذا لنَ يكونَ بمثابه رضَى وعودا لما للشمَال من جديد انظرِ متمعان ومتأمَل تفكر بمَا فعلت لاتفكَر بطيقُه للاعتَذار انما انظر هلَ يسَتحق ما فعلتَ غفرناَ لن اجداك كثيراً واذكَر لكَ زلالتَك لاكَن هل ياترىَ أن عاشَ المرء يوماً بوهَم وبأكذوبه طويَله واحب بصدقَ وأمن بكَل خوف وأطمئن بلا خشَيه وكان كل ما بينُنا مسرحيَه فقط، وراء الكواليسَ هي ما كَانت تخفيه الصدور هَل يا ترى ان اعدتَك هذه المره سيعاد ما ذكَر الان، طبعاً لا، لن أءمن بلا خوف ولن اطمئن بل خشيَه، سَأبقى عالق مع زلاَت الماضَي، الموحشَه التي ما خلفتَ الا الألم، عد بأعتذارك، وفكر قبل ان يعتذر هل يغفر ام لا، فأني قد صاحِف عنكُ لاكن بلاَ عَوده وبلا اعَتذار، وبلا صَله وبلا ما كَان عليَه.All Rights Reserved
1 part