خولع ماكر حاول التهام قلبي ليصل الى اضعف نقطة في جسدي لم اكن اعلم انهُ ذئباً مفترساً كنت اظنهُ ملاك كانت ملامح وجههُ تجذبني نحوه وكأن جميع مِہטּ حولي شياطين عداه يمتلك ضحكة جميلة جداً كلما ضحك ظهرت حول عيونهُ تجاعيد تزيد وجهه الاسمر جمالاً تظهر انيابهُ ذات البياض الناصع ليملىء قلبي حباً كان عمرهُ قرابة الثامن والعشرون عاماً الى ان كل مِہטּ يراه يتعجب مِہטּ راسهُ المليئ بلشيب كل يوم يزيد وسامتاً لكن يملك قلب قوي قاسي صخر لايلين ذات جبروت عظيم حطمني باابشع مايمكن دعس قلبي ولم يهتم ابداً في كل يوم يلقي كلماته الجارح الذي تؤذي جسدي وتدخل لقلبي ڪ لسهام ابليتني بعشقك ثم تركتني التهمت برائتي وطفولتي اذقتني مر الحياه( كان يراني عادية بينما انا كنت اراه ملائكي)All Rights Reserved