ظننت فعلا أنني تخطيت أو أن هذا إنتهى. لما لماذا لم أكن كافيا؟ لما تمقتني السعادة ؟ للآن لم أستطع تخطيها ولا تجاوز تفاصيلها إنها فحسب تعيدني للأعماق تستنزف روحي مشاعري هي ذاك الضوء في نهاية الطريق . إنتهى كل شيء بالفعل فلما لست قادرا على التجاوز؟ لم يجف بحر حبي لكن لما جف ريقي و أنا أناديها وهي لا تصغي فداخل قلبي الميت الظلام طامس لدرجة مخيفة وهاأنا أشعر بووحدتي اللعينة فيا من أنس قلبي أين أنتي؟ ...🥺🔐Public Domain