القدر، القدر الذي دائمًا يفأجنا بأشياء لا يعلم به أحد ولا تُخطر على بالنا في يومًا ما، ولكن دائمًا نستمع عَن لعبة القدر الذي تأتِ وتُفأجنأ بأشياء لا يعلم به إلا الله
القدر الذي يُجمعنا بأشخاص غُرباء للغاية وعندمَا يصبحون مقربين لنا، فتأتي لعبة القدر مُجددًا وتكشف لنا عن هذا القدر الذي يُجمعنا بِهم زمان
ثم يأتي الآن نفس ذات القدر الذي يُفراقنا
هل القدر الذي فارق الأحباب ولا مِن البداية القدر مفراقهم؟
هل القدر مُريب لهذا الحد؟
هل القدر عندمَا يصعدك في السماء وفي لحظة يهبطك أرضًا؟
هل الغياب كان سببهُ القدر؟
ولا دي حجة بنداري بيها أخطأنا وفشلنا.
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين