بعد وفاتي ، أصبحت مشهورًا مرة أخرى
  • Reads 4,232
  • Votes 404
  • Parts 15
  • Reads 4,232
  • Votes 404
  • Parts 15
Ongoing, First published Jun 03, 2023
توفي رسام أسرة تانغ فو يي ووجد نفسه متجسدًا في العالم الحديث في جسد سيد شاب يدعى تشي لينكينغ تم قطع موارده الاقتصادية.
من أجل تغطية نفقاته  بدأ في رسم الخط وكتابته بجد.
كان الجميع ينتظرون هذا المعلم الشاب ليقوم بمزحة عن نفسه وهو يحاول تزييف مهاراته في الرسم  ولكن ما حدث بالفعل كان --
بكى مدير دراما الأزياء بمرارة: تعال إلى مسرحيتي!
صحيفة الشعب اليومية: # تشي لينكينغ أصغر شاب عبقري في الرسم الصيني التقليدي #
في مواجهة المقابلة الإعلامية ، قال تشي لينكينغ بصراحة شديدة: "أنا في الواقع متوسط ​​للغاية في الرسم."
بعد كل شيء  كان فقيراً في حياته السابقة.
الحشد: "؟"
لماذا لديك مفاهيم خاطئة عن قوتك؟
في وقت لاحق ، هتف سيد الرسم الصيني المعروف ،"فرشاتك تشبه قديس الرسم ......"
عند سماع عبارة  قديس الرسم  سارع  تشي لينكينغ ليكون متواضعًا: "أنا لا أجرؤ على أن أكون".
ماجستير: "...... قديس الرسم  فو يي."
كما أدرك تشي لينكينغ أخيرًا هذا: "؟"
فو يي ألم يكن هذا هو نفسه ؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add بعد وفاتي ، أصبحت مشهورًا مرة أخرى to your library and receive updates
or
#57اولاد
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
احضان مجهوله  cover
HIM & I cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
مفتاح السعادة ( قصة نواصل كتابتها ) cover
احترقت بنار حُبك  cover
أحببتك بالنيابة عن الجميع  cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
وصرتي لي دار ولو نجد عيّت  cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover

احضان مجهوله

13 parts Ongoing

رجعت دخلت باوعتله ابچي وخايفه..اني الماخاف من اكبر شارب هذا يخوفني... كاعد بكل اريحيه الابتوب بحضنه السلاح بصفه ومدد ع طاوله كدامه مرتاج ع قنفه.. ولا عبالك اجيت ولا رفع عيونه.. حجيت بتعب وحزن وغصه الدموع تارسه عيني _شتريد مني؟.. فتره صافنه انتضر يجاوب ماكو رد.. صافن بالابتوب الجكاره بشفته زفر الدخان كطعت نفسي ومشيت ابجي بصمت ما اسوي صوت خايفه.. قبل لا ادخل ضلام اليخنك روحي اجاني صوته العميق بكل هدوء وكفني رجف كلبي _شتريد النار من الحطب؟.. .. احضان مجهوله بقلمي ميار السعدي...