قَد يتَعلقُ البعَضُ مِنا بشخصٍ ما ثُم ينجرف إما الا الهاوية وإمَا الى الحُبِ والحياة ! لكِن ماذا لو انجَرف للِموتِ والرعُب ؟. هذهِ هيَ قُصة مآرڤـِين تشَارلز حيَث أحبَت وتعلقت الا ان حدث فيها شيءٌ لم يكن في الحسبان.All Rights Reserved
2 parts