كنت مدللة والداى فأصبحت بين ليلة و ضحاها يتيمة الأبوين منذ الصغر و تركونى وحدى وسط مجتمع لا يعلم للرحمة عنوان فهذا قريب أمتلك أمرى فـ أكل مالى تحت مسمى الوصاية . و عندما أراد الله إنصافى و رزقنى بصاحب القلب الرحيم وأصبحت زوجة و أم أتى من أستحل وحدتى و ضعفى و أخذ مني أبنائى بعد رحيل زوجى عن دنيا البشر و ها أنا أظل وحيدة بين وجعى و دموعى