Story cover for لعبتي / my game  by chifuyu_2010
لعبتي / my game
  • WpView
    LECTURAS 131
  • WpVote
    Votos 26
  • WpPart
    Partes 6
  • WpView
    LECTURAS 131
  • WpVote
    Votos 26
  • WpPart
    Partes 6
Continúa, Has publicado jun 03, 2023
هذي اول روايه اكتبها ف سلكو الاخطاء 😫😭
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir لعبتي / my game a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#534مايكي
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي de Maryanhamada
87 partes Continúa
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
عشق عائلة الجزار cover
أحفاد الشيخ خليل cover
أوتار خرساء cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
إلا وأنا معاك  cover
جبروت الصعيد cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
قرية محرمة cover
هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)  cover

عشق عائلة الجزار

71 partes Continúa

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟