على كف القدر نمشي
  • Reads 1,573
  • Votes 190
  • Parts 19
  • Reads 1,573
  • Votes 190
  • Parts 19
Complete, First published Jun 04, 2023
Mature
نامت بسرعه اول ماخلت رأسهه عالمخده
لنص الليل وسمعتهه تهذي 
االحد مااخلي ايدي عليهه گابه نااار
دخيلك ياعلي
سويتلهه كمادات لشوي ومااشوفهه غير حضنتني 
استغفر آلَلَهّ ربي شبيهه هاي
: بوسني 
: اهدي يابه اهدي انتي مصخنه
: بوسنييييي مالي شغل بوسني
: شبيهه هاي تخبلت
: انت ماتحبني
: لا احبچ
: لعد بوسني
يابه انتي سكرانه لو مصخنه 
شلون بله راح تطلعني من ديني هاي البت
منين اجتني هالطرگاعه 
اگوم احسن لأن اذا ابقه يمهه 
حتى دين مايبقه عندي منين طلعتلي هاي
رجال خايف الله واخاف من الحرام
نظرة حرام على بنيه بعمري مامباوع 
تجي زعطوطه مثل هاي تهزني
احس روحي ضعفت گدامهه رغم البنيه
مصخنه ومو بوعيهه بس لو باقي يمهه
چان أستغفر الله ربي 




*******
بس انتظري لحظه 
*ها گول محتاج شئ
*مااعرف شلون ابدي بس اني احبچ 
*ركضت سديت الباب ورجعت عليه انت تخبلت شجاي تگول هسه يلا هسه يلا حسيت بروحك تحبني لو لأن عافتك ومالگيت غيري تجي عليهه 
*لا مو هيچ والله قبل لا تعوفني اني حسيت بحبچ بگلبي من خسرتچ چنتي قريبه عليه لهذا ماحسيت بقيمتچ
*هسه جاي تگول هسه واني مابقه العرسي غير ايام ياريتك ماحچيت ياريتك بقيت ساكت ياريتك بقيت ساكت 
*لتبچين الله يخليچ سمعيني بس
*شأسمع شأسمع عوفني الخاطر محمد
وشنو ضنك اعوفه واجي عليك اذبه وره ضهري
واكسر گلبه حتى ارضيك
All Rights Reserved
Sign up to add على كف القدر نمشي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الحب وحده لايكفي cover
قصة تشرين بقلم Zainab Alnajar cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
قارئة العيون cover
    لم يكن ذنبي  cover
عيون الريم ونظرات الصقر cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
انا روايه خانها كاتبها cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.