كيم تايهيونغ البالغ من العمر سبعة عشر عاما....
عاش حياة صعبه في كنف والده الذي لم يعتبره يوما ابنه...
حدث الكثير و الكثير في حياته...
الى ان لم يجد سبب للعيش!
فلماذا اذا لا يزال يتنفس؟!
فكر....
لماذا لا أنهي حياتي و أنتهي من هذا العذاب و الحياه القاسيه التي لا يهمه احد أمري فيها؟!
وفي لحظه....
تتغير حياته كليا ليجد سبب لعيشه....
انه ذلك الطفل....
جونغكوك...
أصبح والده بعد أن أرسله له القدر....
كان سبب واحد يكفيه...
سبب واحد يكفي لعيشه
و سبب سعادته في هذه الحياه و أخيرا....
(خالية من العلاقات المحرمه )