Story cover for  بين المدرجات +18 by sarra_essam5
بين المدرجات +18
  • WpView
    Reads 215,986
  • WpVote
    Votes 4,692
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 215,986
  • WpVote
    Votes 4,692
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Jun 06, 2023
Mature
لاعب كرة قدم مشهور بارد حاد وقوي
يقع بعشق فتاه من مشجعين الفريق المنافس له، تكرهه هو تحديدا ومن اشد الحاقدين علي فريقه 
فـ هل هي ستستمر علي نفورها منه ام ستميل اليه وتبادله حبه لها؟!

- الرواية تحمل مشاهد جريئة تفصيليًا فمن لا يحب هذا النوع من التفاصيل فأنصح بعدم قراءة الرواية -

سرد - باللغة العربية الفصحى
حوار - مصري عامي
All Rights Reserved
Sign up to add بين المدرجات +18 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وجد المدثر +18 by QAMR6041
35 parts Ongoing Mature
رومانسيه اوى اوى 🥺❤ المقدمة: في كل نفس سكن، وفي كل نظرة صمت، قصة لم تُروَ بعد. هناك حيث يلتقي الجَلدُ المتسربلُ بالصمت، مع جَزَعِ القلبِ الذي لا يُهاب، تبدأ الحكاية. في دهاليز مستشفى "الشافعي"، لم يكن "الشفاء" سوى قناع رقيق يُخفي خلفه صراعاتٍ أعمق. هو.. قطعة جليدٍ في موقدِ شتاءٍ دائم. يمتلك هدوءَ الشاطئين، لكن الغضبَ في عينيهِ لهيبٌ لا يَبقي، ولا يَذر. غضبٌ موجّه دائمًا للآخرين؛ لكنه ينبع من خوفه الأعظم على مَن هي أعزّ ما يملك. طبيبٌ يُداوي الأجساد، وروحه مُدثرة بألفِ سرّ. أما هي... "وجد"، فتاة كطيفِ النور العابر. اسمها شغف، وحياتها اندفاعٌ متهوّرٌ لا يعرف الحساب. ممرضةٌ تُمسكُ بالخيوطِ المنقطعة للمرضى، لكنها تتركُ خُيوطَ حذرها تسقُط من بين يديها. تعيشُ تحت سقفِ حنانٍ آتٍ، جعلها محورَ كونه، لكنها تُرمي بظلّها الثقيلِ على هدوءِ ذلك المالك المُذعَن. ماذا يحدث حين يصطدم هدوءُ العملاق بغضبِ اللهبِ؟ يتهوّر الفراشة التي لا تخشى الاحتراق، هل يُكسَر وجدُ هذه الفتاةِ سورَ الجليدِ الذي شيّد حول قلبه؟ أم سيُحرِقُها هو بلهيبِ غضبهِ الذي لم تُخمدهُ يوماً؟
You may also like
Slide 1 of 10
شروق العاصي  cover
غزال الادهم +21 cover
اغلال زمن الغهيب  cover
قلب اليونس +21 🏠 cover
مهوس بعشق طالبتي +21( مكتمله)  cover
الرقيقة والبربري  cover
سواد الأثمد cover
ترويض الصعيدي  cover
ليلي بلا قمر🔞(مكتملة)  cover
وجد المدثر +18 cover

شروق العاصي

27 parts Ongoing Mature

كانت كالقمر إذا اكتمل، يُخفي وجهه السحاب فلا يراه إلا من شاء له القدر... منتقبة، تمشي بخطى الهدوء، ووراء النقاب عيون تُبطل سحر ألف امرأة. يهابها الشيطان، ويخاف على قلبه منها الإنسان. أما هو... فكان الدنجوان الذي خضعت له النساء طوعًا، يملك من المكر ما يوقظ الغافلات، ومن الجاذبية ما يطيح بالعقول قبل القلوب. لم يجتمع النور والظلام يومًا، لكن حين التقت عيونه بعينيها، انكسرت القاعدة... هو لم يعرف الخشوع إلا حين نظر إليها، وهي لم تعرف الاضطراب إلا حين ناداها بصوته المبحوح. بين خوفها من الله، ورغبته التي اشتعلت كالنار في الهشيم، بدأت الحكاية التي لا تشبه سواها."