تغاضت لاورا النظر للواقف امامها لتتمتم بتوتر : " آسفهـ حقاً لم.. " قاطعها يو هان واضعاً اصبعيهـ على فاهها يحاوط خصرها بذراعهـ نابساً بخفوت : " الآن هو وقت العرض " الصمت حل المكان ، الصدمهـ إعتلت الوجوهـ ، واجسام قد تجمدت بمقابعها ، وافواهاً تفتح بدهشهـ ، شهقات متتاليهـ ، وهمسات متعاليهـ ، والآن بالفعل قد بدأ العرض . __________ ١- اول روايهـ لي في الواتباد اتمنى تتفاعلوا . ٢- جميع الحقوق محفوظهـ لا اسمح بإقتباس أي شيء.All Rights Reserved