قَد نَرَى أنفُسنَا فِي زُرقة السمَاء، في صَفو الأفُق، فِي سُحبٍ مِن القُطن المُغبَّر، قَد نجِد مُوَاسَاةٍ فِي الجلُوس امَام الشَاطئ تحتَ انبِثَاق الفَجرِ سمَاءً حتَّى رُؤيَة شَفَق المَشرِق المُحمِّر قبلَ أن يُقَابلهُ شمسَه، ولكِن، قَد تكُون الموَاسَاة اكبَر قليلًا من ذلِك، خصُوصًا تِلك المرَّة، حِينمَا سألهَا رَملُ البحرِ -كمَا تَظُن- عمَّا يأتِي بِهَا هنَا كلَّ فجرٍ، كلَّ ساعَةٍ زرقَاء. -قيد التعديل- بدأت: 230704 انتهت:230822 قصة قصيرة | روحانية. الكتاب الأوّل مِن سلسلَة "السَّاعَة والوانهَا" الرُبَاعيَّة.Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang