في قلب مدينة نابولي حيث تلتقي ظلال الماضي بنور الحاضر يعيش ألكسندر كافاليري زعيم مافيا ندراغيتا الذي يملك القوة والنفوذ لكنه يحمل في قلبه جراحًا عميقة يخطط للأنتقام من والد إيميليا سميث هادرسون المسؤول عن مقتل حبيبته إيميليا تلك الفتاة اللطيفة التي تعيش في ميتم وتنتظر بفارغ الصبر يوم خروجها للبحث عن عائلتها تبدأ الأحداث بالتطور حين يجد الزعيم ويليام سميث المنافس الأكبر لألكسندر ابنته إيميليا الوحيدة على شابين بعد سنوات من الفراق لكن سرعان ما تتحول فرحتهم إلى كابوس عندما تتعرض للخطف على يد ألكساندر لكن القدر يلعب لعبته إذ يقع ألكسندر في حب إيميليا الفتاة التي كانت تعيش بمفردها والتي تحمل في عينيها قصة مؤلمة تتداخل مشاعر الحب والانتقام حيث يسعى ألكسندر لتملك إيميليا تلك الفتاة اللطيفة لكنه لا يدرك أنه قد يكون ضحية لمشاعره قبل أن يحين الوقت مع كل لحظة يمر بها يكتشف أبعادًا جديدة لعواطفه بينما تتشابك خيوط الماضي والحاضر مما يؤدي إلى صراع داخلي يجعله يتساءل عن خياراته هل سيستطيع تجاوز جراحه القديمة أم أن الانتقام سيظل يقيد قلبه؟ هذه القصة تعد برحلة مثيرة بين الحب والخيبة حيث يتحدى القدر كل التوقعات ملاحظة : هذي روايتي الثانية و سوف يتم تعديل البارتات