لم يحالفه الحظ يوماً... بل كانت كل حياته كدحا و تعبا... ولكنه قوى مصابر و عاصفه فعليه لا يقهرها أحد... و لكن هل ستقهرهه هى.... قويه ولم ينقصها شئ طوال حياتها... سوى ام و قدم لا يتنمر عليها الجميع وقلبا محب لا تبالى إن اتى او لا.... ولكن تجمعهم صدفه اغرب من الخيال... هل سيكمل الناقص.. ام ينقص الزائد ومن هو العاصفه... ومن تكون انين.... كل هذا و اكثر فى رواية.... ((قدر العاصفة)) بقلمى... أسماء الطبلاوي