لقد كان محور عالمي لقد كان الارض بالنسبه لي وانا قمره الذي يدور حوله لكنه رغم مقدار حبي العميق له تجاهلتي ويتجاهلني دائماً وكانني غير موج وده يعاملني كأخته على الرغم من معرفته بحبي حتى ذات يوم دخل الى حياتي كالاعصار الذي كان سبباً في قلبها رأساً على عقب هامساً في اذني بصوته الرخامي قائلاً: يمكنني قتله ان اردتي يمكنني خطف قلبك وجعله اسيري حينها فقط ستتحررين منه من سجنك الذي صنعتيه بنفسكTodos los derechos reservados