كان يا مكان في قديم الزمان بنت اسمها امال عمرها حوالي 10 سنوات تحب طبيعة و حيوانات تعيش مع عاءلتها تتكون من اخوها اكبر أليس عمره 20عام يشتغل خارج بلاد امها اسمها نور داءما تكون في مطبخ لتجهز اكل في كل صباح تستيقظ امال بكل مرح و تخرج تلعب مع قطها مرح و اب امال يكون في غابة يقطع أشجار, لما ينتهي يذهب إلى منزل لإعطاء نور خشب لتدفءه في وقت برد،
في ليله بارده قارسه ذهبت أمال الئ بءر من أجل ماء
غسل أواني لما كانت امال في رجوع في طريق غابه سمعت صوت مرعبا و كانت من شده خوف وهي وحدها في غابه اقتربت
لترئ ما هناك شيء فلما رأت شبحا من شدة خوف انصدمت تم كانت أم امال تبحت عن بنتها, تذكرت نور ام امال بأن ابنتها ذهبت اتجاه بءر ذهبت ام امال لتخبر اب لما حدت و امال مفقودة لم ترجع للمنزل
خرج اب خاءفا اتجاه ابنته وحيده لانه يعرف ان غابه مسكونه منذ 100عام و ذهب اتجاه بءر لم يجدها، كان حزينا لما كان في رجوع طريق غابه مسكونه سمع صوت مرعبا من شده خوف وقف و اقترب من صوت فجأه وضعت أمال يدها في كتف ابيها، اندهش برعب وفي اخير وجدها
ذهبو الئ منزل و امال كان وجها مخطوفا من شدة خوف لم تتكلم اتجهت الئ غرفتها
و تم نامت و استغربت ام برده فعل ابنتها تتمه
داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجه ادهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن!
ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!