Story cover for حديقه مرعبه  by HodWafi
حديقه مرعبه
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 08, 2023
كان يا مكان في قديم الزمان بنت اسمها امال عمرها حوالي 10 سنوات تحب طبيعة و حيوانات تعيش مع عاءلتها تتكون من اخوها اكبر أليس عمره 20عام يشتغل خارج بلاد امها اسمها نور داءما تكون في مطبخ لتجهز اكل في كل صباح تستيقظ امال بكل مرح و تخرج تلعب مع قطها مرح و اب امال يكون في غابة يقطع أشجار,  لما ينتهي يذهب إلى منزل لإعطاء نور خشب لتدفءه في وقت برد،
في ليله بارده قارسه ذهبت أمال الئ بءر من أجل ماء
غسل أواني لما كانت امال في رجوع في طريق غابه سمعت صوت مرعبا و كانت من شده خوف وهي وحدها في غابه اقتربت
لترئ ما هناك شيء فلما رأت شبحا من شدة خوف انصدمت تم كانت  أم امال تبحت عن بنتها, تذكرت نور ام امال بأن ابنتها ذهبت اتجاه بءر ذهبت ام امال لتخبر اب لما حدت و امال مفقودة لم ترجع للمنزل
خرج اب خاءفا اتجاه ابنته وحيده لانه يعرف ان غابه مسكونه منذ 100عام و ذهب اتجاه بءر لم يجدها، كان حزينا لما كان في رجوع طريق غابه مسكونه سمع صوت مرعبا من شده خوف وقف و اقترب من صوت فجأه وضعت أمال يدها في كتف ابيها، اندهش برعب وفي اخير وجدها
ذهبو الئ منزل و امال كان وجها مخطوفا من شدة خوف لم تتكلم اتجهت الئ غرفتها
و تم نامت و استغربت ام برده فعل ابنتها تتمه
All Rights Reserved
Sign up to add حديقه مرعبه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) by DeKhaoula
14 parts Complete
ماما ..... بابا حبيبتي قليها مرة اخرى ماما .... بابا احسنت ، فتاة ذكية . اسمك (هنادي جسكا برادرا) مارأيك يا عزيزتي ؟؟ جميل حقا ، مثلها تماما . بعد مرور 3 اعوام في نفس اليوم *الخامس من يونيو* لقد جهزت كل شيء يا عزيزي ، اين جسكا ؟؟ انها هنا معي ، لا تقلقي . هيا جسكا لنذهب حاضر ابي بابا ، الى اين سنذهب ؟؟ هي سنعود لبيتنا ؟؟ اني احبه كثيرا ، لما لا نبقى هنا ؟؟ يا حبيبت الماما انت ، سنعود يوما ما لتفقده لكن الآن يجب ان نرحل و الا "سينتهي امرنا تماما " حقا لماذا ؟؟ امي انا لا افهم . بابا لما تتحدثان بالاغاز . اخبراني ، انا ابلغ ثلاث سنوات . لا تهتمي للامر يا حبيبتي . ""و الآن ابقى هنا عند جدك و كوني فتاة عاقلة ريثما نعود و ان لم نفعل فلا تنسي اسمك هنادي فقط لا تنسي ذلك"" هذه كانت آخر كلماتهما قبل ان يذهبا دون رجعة و في اليوم التالي لم ارى الا السواد و السواد من حولي و الجميع يبكي عند صورتيهما و انا كنت اشاهد فقط . °°ما الذي جرى ؟! لما الكل يبكي ؟؟ اين ماما؟! بابا ؟؟ اين ؟؟ اخبروني°° لافقد صوتي بعدها . دموع كانت تنهمر دون اذن مني و كلام الناس يتردد في ذهني المسكينة لا زالت صغيرة ، ما ذنبها لتفقد والديها ؟؟ ، افضل من ان تكبر و تعرف انهما قتلان ، و... لم احتمل الامر لهذا صعدت الى غرفتي و ارتميت على السرير ا
الجميلات الؤاتي  by z2023615Natalie
14 parts Ongoing
*لولي مراح تلزمني اركض ويركض وراي اي اي هناك هناك اي مراح يشوفني *ش... وين اتوبه بعد اذا اجيت وجبتج ابدتعد وبعد ابتعد وهوه يدور عليه مخبوص ضحكت على كيف اخاف يسمعني وتنتهي العبه بفوزه بعدها اختنكت راح وين الكاه بعد خفت واتوترت رجلي معاد تشيلني ردت اغيب عن الوعي من شفت *لاتكول عليه هيج خوش *لا هيج ونص *تاكل خ.. يا.... * شبيكم قنادر *متشوفه هل... كلامهم بذيء بشكل ولا اهتمم للناس الموجوده؟ ياناس اصلن الناس بدت تقل لحد مبقا كم شخص واني وره لشجره! اني شورطني لولي بس تعال والله بعد ماخبث عليك واسمع كلامك ماتحركو شبر خارج المنتزه واني اخاف منهم شلون اطلع ايست يمشون كلت خل اطفر ميلحكون بيه باوعت داشوف مسافت الامان البينا لحضه ذول بس ثنين !!!! ولثالث بعدني ممستوعبه وجان يهجم عليه الثالث من وره لحضه هيه جزء من الثانيه وانقض عليه مثل الثور هائج اصرخ واصيح ياناس بس اجتني لحضه ادراك من شفت ولا واحد بلمنتزه * اييي يابه هيه هاي الصيده الزينه احلى من القبلها *تعرفين شنو راح يصير بيج *هه مشوفوها زعطوطه شتعرف القصه ممتتفوت+ القصه حقيقيه
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7
13 parts Ongoing
في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل
❄️ من أكون؟ ❄️ .(مكتملة).  by Violet_IDK
7 parts Complete
_________________________________________ ❄️❄️❄️ _________________________________________ " اتمنى ألا أضيع الإحتفال و اعود بسرعة.." ذهبت إلى المنزل.. بعد صعودي إلى غرفتي ادركت اننا إستعددنا في غرفة اختي سابقاً.. ذهبت هناك بهدوء عسى ألا يكون هو في الغرفة.. جيد انه لم يكن هناك.. دخلت الحمام و بدلت ملابسي بسرعة.. جففت شعري و استعجلت بالمغادرة.. خرجت فوجدته في الغرفة يبدل قميصه.. إستدرت بسرعة و عدت إلى الحمام بهدوء.. " انا آسفة.. حقاً آسفة.." يا إلهي.. لماذا انا.. لماذا هو فقط.. ... اخذت زجاجة العطر و صعدت إلى الغرفة تنادي بإسمها.. لكن.. برؤيتهم.. .. تحطم زجاجة العطر.. وقع اقدامها.. عيناها الدامعتان.. اكاد اسمع نبضات قلبها تسير مبتعدة.. لم استطع ان اكفّ عن البكاء.. لم أكف عن التفكير بها.. لازلت لا اسمع غير بكائها.. لم أفكر في تلك اللحظات سوى بها.. لكن ماذا يمكنني ان اقول.. ماذا قد أفعل.. جلست على الأرض خائرة القوى أراه يغادر في هدوء.. ... وضعت كفها على فيها غير مدركة كل ذلك.. تزداد دموعها مع كل كلمة تهتز داخلها جبال من المشاعر.. " ما هذا بحق السماء! اي جحيم هي ما اعيشها.. لابد و اني احلم.. هذا كابوس.. هذا غير حقيقي.. هذا يحدث فقط في مسلسلات الدراما الغبية.. (تمسك رأسها و كل تلك الهموم التي إنصبت على عاتقها.. صرخت بصوت مكبوت لتسمح لدموعها
يوميات مجانين  by SaRaMoHaMeD119357
14 parts Ongoing
عمرو :شوط بقي شوط بقي جون جون جووووووووون الواد دا لعيب وربنا ايوا بقي وفجاه وجد ابو ورده في وشه حسام اسكت يا حيوان عايز اناااااااام هو محدش يعرف ينام في البيت عمر من المطبخ وانت اصلا لتقوم من النوم يا غيبوبه السرير اشتكي منك فجاه دخل رائد يا عيااااااال انا نجحت انا نجحت يا عمر يا عمر خرج عمر من المطبخ قائلا وهو يمسح دموعه اثر تقطيعهللبصل مين اللي نجح رائد بفرحه انا يا عمر نجحت جبت ٩٨ ٪ عمر بفرحه ايه وريني كده اخذ عمر الاستماره واخذ ينظر لها بفرحه مبروك يا حبيبي اخيرا عملتها دا انت في ثانويه عامه بقالك ٥ سنين يااااااه اخيرا فجاه لاحظ شي عمر باستغراب هو ازاي انت جبت الدرجه النهائيه في الفزياء وانت اصلا شعبه ادبي رائد بتوتر هاااا عمر وهو يلتقط حذائه قائلا بغضب دا انت يومك اسود مزور الشهاده يا ساااااقط والله ما هسيبك رائد بخوف اسمعني بس عمر انزل ياض من فوق الدولاب رائد سيب اللي في ايدك الاول عمر انزل يا ساقط بقالك ٥ سنين في ثانويه عامه مش عارف تخلصها مش كفايه عليا اخواتك انزل ياض رائد مش نازل عمر طب اهو وادي قاعده لما اشوف هتنام عندك النهارده ولا لا فجاه وصل له رائحه شي يحترق عمر يالههههههوي البطاطس سبعه اخوه مجانين جدا يذهب الاب والام في رحله ل١٥ يوم تاركين هؤلاء السبعه في رعايه أخيه
انتقام اميرة by _aya_ra02
33 parts Ongoing
في عالم يضجّ بالأسرار والمخاطر، بين زوايا الظلام والأروقة المغلقة، كانت هناك فتاة تنشأ دون أن تعرف شيئاً عن مصيرها أو أصولها. ليليا، الفتاة اليتيمة التي عاشت بين جدران ميتم بارد، تعرّضت فيه لكل أنواع القسوة والعذاب، لا تعلم أن دماء أقوى العائلات الروسية تجري في عروقها، وأنها الابنة الوحيدة لعائلةٍ تملّك تسعة أبناء ذكور، أبناء وُلدوا ليكونوا حماةً وقادة في عالمٍ لا يعترف بالضعفاء. في قلب روسيا، حيث تتشابك المصالح وتُحاك المؤامرات، هناك من يبحث عنها بلهفة، وهناك من يخشاها كابنة أميرة مفقودة لعائلة تتسيّد عالم الجريمة والمافيا الروسية. إخوتها التسعة، الذين نشأوا على القوة والولاء، ينتظرون عودتها، وبينهم من لا يثق بها، وبينهم من يرى فيها الأمل، لكن كيف ستكسر ليليا أغلال ماضيها المظلم وتستعيد مكانها في عائلة لا تعرف الرحمة؟ هل ستتمكن من مواجهة مصيرها في عالم يعج بالأعداء والأسرار، وتجد بين إخوتها من يساندها، أم ستكون هناك من بينهم من يتربص بها؟
You may also like
Slide 1 of 9
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) cover
الجميلات الؤاتي  cover
الظابطة⭐⭐⭐ cover
ظلها الأخير cover
سجينة الماضي  cover
حب بين خطايا التبني. cover
❄️ من أكون؟ ❄️ .(مكتملة).  cover
يوميات مجانين  cover
انتقام اميرة cover

❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة)

14 parts Complete

ماما ..... بابا حبيبتي قليها مرة اخرى ماما .... بابا احسنت ، فتاة ذكية . اسمك (هنادي جسكا برادرا) مارأيك يا عزيزتي ؟؟ جميل حقا ، مثلها تماما . بعد مرور 3 اعوام في نفس اليوم *الخامس من يونيو* لقد جهزت كل شيء يا عزيزي ، اين جسكا ؟؟ انها هنا معي ، لا تقلقي . هيا جسكا لنذهب حاضر ابي بابا ، الى اين سنذهب ؟؟ هي سنعود لبيتنا ؟؟ اني احبه كثيرا ، لما لا نبقى هنا ؟؟ يا حبيبت الماما انت ، سنعود يوما ما لتفقده لكن الآن يجب ان نرحل و الا "سينتهي امرنا تماما " حقا لماذا ؟؟ امي انا لا افهم . بابا لما تتحدثان بالاغاز . اخبراني ، انا ابلغ ثلاث سنوات . لا تهتمي للامر يا حبيبتي . ""و الآن ابقى هنا عند جدك و كوني فتاة عاقلة ريثما نعود و ان لم نفعل فلا تنسي اسمك هنادي فقط لا تنسي ذلك"" هذه كانت آخر كلماتهما قبل ان يذهبا دون رجعة و في اليوم التالي لم ارى الا السواد و السواد من حولي و الجميع يبكي عند صورتيهما و انا كنت اشاهد فقط . °°ما الذي جرى ؟! لما الكل يبكي ؟؟ اين ماما؟! بابا ؟؟ اين ؟؟ اخبروني°° لافقد صوتي بعدها . دموع كانت تنهمر دون اذن مني و كلام الناس يتردد في ذهني المسكينة لا زالت صغيرة ، ما ذنبها لتفقد والديها ؟؟ ، افضل من ان تكبر و تعرف انهما قتلان ، و... لم احتمل الامر لهذا صعدت الى غرفتي و ارتميت على السرير ا