"منذ تخرجها لم تفعل شئ غير المكوث في غرفتها وتناول الطعام وتصفح هاتفها كالمكتئبين إلي أن قررت تغيير هذا بالعمل من أجل التخلص من تذمر عائلتها الدائم وسخريتهم وحينها فقط ابتسم الحظ لها وجعلها تقابله أو تلاحظه وآخيرا بمعني أصَّح، أما عنه فقد ظن أنه فقدها إلي الأبد ولكن القدر قرر اعطائهم فرصة اخري"All Rights Reserved