تعيش بسعاده إبنه عائلة مرموقة ، الفتاه الأكثر فتكاً بجمالها ... عالمها البراق بألوان الذهب يختفي بطرفه عين ، نار تشتعل و عيون تبكي دماً متوعدة للعودة و الإنتقام ، اخر كلمات والدها تتردد في جوفها " انها ليست أسطورة انها حقيقة ،أعيدي مجدنا نحن التنانين ...سكارليت!"