دمية في يد غجرى~بقلم سمسم~
  • Reads 110,051
  • Votes 2,129
  • Parts 53
  • Reads 110,051
  • Votes 2,129
  • Parts 53
Ongoing, First published Jun 10, 2023
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة سماح نجيب"سمسم "🚫🚫🚫





عاشت حياتها كسندريلا ولكن أميرها الوسيم قد خذلها فجاء هو ليخلصها من جحيم حياتها ولكن يجب ان تعيش وفق شروطه
شاءت الأقدار أن تقابله بعد ان كانت بانتظار الخلاص من جحيم حياتها على يد من ظنت انه سيكون منقذها ولكنه تركها بسبب سوء ظنه فيها وانها ليس لديها احترام وانها فتاة فاسدة.فظهر منقذها الحقيقى الذى منذ ظهر في حياتها وهى تشعر بانها فقدت قلبها
هى...فتاة جميلة طيبة رقيقة جدا تعيش عند اقارب والدها تلقى الذل والهوان تتمنى حدوث معجزة تخلصها من حياتها مع هؤلاء الناس
هو...يجمع كل المتناقضات فى شخصيته فهو وحش حنون...كريم لاقصى الحدود.... لا يترك حقه ابدا...يتعامل مع من يعبث معه بقسوة وقوة....يخاف على احباءه بشدة...جرىء وسيم جذاب...لا يهوى صحبة النساء...متملك ولكن لا يحب ان تملكه اى انثى ...ارستقراطى تسرى فى عروقه دماء غجرية
فتاة رماها القدر فى طريقه لا يعرف كيف؟ فسيصبح هو المتحكم فى حياتها كالدمية التى يتحكم بخيوطها .فهل ستتخلص هى من تلك الخيوط ام ستظل دمية فى يد غجرى ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add دمية في يد غجرى~بقلم سمسم~ to your library and receive updates
or
#1يد
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
راجس  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
المنجمة  cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
اولاد الحكم  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
اختلاس الكلف cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

42 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد