Story cover for المفضل لدى الشرير هو أنا by m3oonlight
المفضل لدى الشرير هو أنا
  • WpView
    Reads 10,668
  • WpVote
    Votes 1,006
  • WpPart
    Parts 62
  • WpView
    Reads 10,668
  • WpVote
    Votes 1,006
  • WpPart
    Parts 62
Ongoing, First published Jun 10, 2023
لومينا، التي فقدت والديها وهي الوحيدة المتبقية مع أخيها غير الشقيق. 

لم يتم استخدامي إلا من قبل الأقارب الذين كانوا يبحثون عن ممتلكات العائلة، ثم توفيت موتا فظيعا....... 

عندما فتحت عيني، عدت عندما توفي والداي عندما كان عمري اثني عشر عاما! كيف حال أقاربك؟ 

لا أستطيع الرؤية. أعدك بالانتقام من أقاربي، وأزور عائلة هارت، العائلة الأكثر موهبة وشريرا في الإمبراطورية، وأطلب الدعم بفخر.

 -هل يمكنكِ علاج ابني؟

 "نعم، سأعامل كونفوشيوس!" 

-كيف يمكن ذلك؟ 

"لأنني المعالج الوحيد للخارق للطبيعة، والشخص الذي لديه قوة الشفاء!"

لكن الوضع غريب بعض الشيء، أليس كذلك؟

لماذا انت لطيف جدا؟ 

 أخي الاصغر الذي كان خجولًا لا يعرف حتى أنني كنت اخطط من وراء الكواليس، لذلك ارتكب خطأ كبيرا، وقال: "من الأفضل أن يكون لديك حفل مع ابني". 

لقد استحوذت على قلب الشرير أكثر من اللازم. 
يكفي أن تصبح زوجة ابن عائلة الشرير! 

"لقد انتهت فترة العقد وكانت زواجا قسريا، لذا سنتطلق الآن. . . . "

"أنت تعلمين أنني لا أستطيع العيش بدونك.لكن الطلاق؟ هل تريدين أن تريني أصاب بالجنون؟ "

حتى بعد أنقاذ زوجها، الذي كان مقدرا له في الأصل أن يموت، اصبح مهووس بي. 

هدفي بعد الانتقام هو حياة بسيطة!
All Rights Reserved
Sign up to add المفضل لدى الشرير هو أنا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
وبخت عائلة الطاغية بعد أن قرأوا أفكاري by sousouTAK12
11 parts Complete
الفصل: 273 فصل 【رومانسية قديمة | بطلة طفلة رائعة | تهجير | طاغية | قراءة عقول العائلة】 وان وان تحولت إلى رواية! أصبحت أميرة صغيرة محكوم عليها بالفشل، تم إعدامها على يد الطاغية القاسي. وان وان هزت يديها الصغيرتين: "حسنًا، إذا كان عليّ أن أموت، فليكن. على أية حال، في غضون ثلاث سنوات، سيتم قطع رؤوسكم جميعًا بواسطة القائد الذكر وعرضها بدقة على أسوار المدينة." عند سماع أفكار وان وان الداخلية، تجمد الإمبراطور الطاغية: "رؤوس عائلتنا معروضة بشكل أنيق على أسوار المدينة؟ لن أسمح بذلك أبدًا!" اعتقدت وان وان أنها ستلاقي نهايتها على الفور، ولكن بشكل غير متوقع، تمكنت عائلة الطاغية بأكملها من سماع صوتها الداخلي. عندما واجهتها الأخت الإمبراطورية الشريرة: وان وان سخر في داخله: "لا جدوى من الجدال مع أحمق قصير العمر. ستموت ميتة بائسة لاحقًا، وكل هذا بسبب ذلك الحارس الشخصي الوسيم بجانبك. في النهاية، سيبيعك إلى بيت دعارة. مصيرك مؤسف للغاية!" عندما خطط الأمير الثاني، الذي تلاعب به المتآمرون، للإطاحة بولي العهد: انطلقت أفكار وان وان في جنون: "الأخ الثاني، أنت غبي جدًا. لماذا تقاتل من أجل السلطة؟ أنت غبي بالفعل، وولي العهد أذكى منك. قتاله هو مجرد طلب للموت!" عندما تجاهل ولي العهد زوجته الصامتة وانتهى به الأمر إل
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  by lillo_bear
20 parts Ongoing
---- -في عالمٍ لا يعرف الرحمة، حيث القوانين مكتوبة بدماء الطامحين وأحلام المظلومين، وجدت تيانا نفسها أمام مصير لم تتوقعه أبدًا. -فقد كانت فتاة عادية في حياتها السابقة، قارئة شغوفة لعوالم الخيال والروايات المليئة بالمكائد والقصص المأساوية. -ورغم حبها للحبكه الدراميه للشخصيات البطوليه، كانت دائمًا تنجذب إلى الشريرة في القصص؛ تلك المرأة التي لا تخشى مواجهة العالم بشجاعتها وجبروتها، حتى لو قادها ذلك إلى نهايتها المحتومة. -لكن حين استيقظت تيانا في جسد تلك الشخصية المفضلة "دوقة الظلام الملعونة" التي لُعنت حياتها بقدر لا يُغتفر -أدركت أن مصيرها الجديد ليس مجرد لعبة كلمات على صفحات كتاب، بل معركة حقيقية تتطلب ذكاءً وقوة لا تعرف الهوادة. -"كيف لي أن أكون هي؟" همست لنفسها، بينما نظرت إلى انعكاسها في المرآة. -عيون باردة كالجليد، جمال مهيب لا ينتمي للبشر، وهالة قاتمة تحيط بها. كانت تيانا الآن في جسد المرأة التي أحبّت كراهيتها، والتي كُتب عليها نهايه مأساوية لا مفر منها. -لكن تيانا، بعقلها الحاضر وروحها العنيدة، رفضت أن تعيش وفق سيناريو مكتوب مسبقًا. -إذا كان العالم كله يريد أن يراها شريرة، فلمَ لا تكون كذلك؟ لكن هذه المرة، بشروطها هي. "لن تكون تلك الأداة المكسورة في يد الآخرين" ----
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
Drowning by farahM-H
60 parts Ongoing Mature
"ألا تري أن قسوتك تفوق الحدود؟! أنت تجعلني أكره فعل الخير لأي شخص مرة أخرى..هذا هو مدى كرهي لوجودك حولي!" "أنا لا أهتم بمثل هذه الأفكار، قد أصبحت تنتمين بالفعل إلى هذا المكان" أفكار؟؟ أي أفكار؟! واللعنة..إنها مشاعري أيها الوغد المتعجرف، تمتمت وأنا أنظر إلى الفضاء، بالطبع، لن ألعن الإمبراطور بصوت عالٍ إلا إذا أردت أن أموت شنقا أو شيء من هذا القبيل، لكن بالتأكيد يمكنني أن أقول شيئا آخر "أنا أكرهك...أكرهك... أكرهك" نظر إلي لبعض الوقت بنظرات غامضة، ثم ابتعد متجاهلا أياي بالكامل _______________ سألني ذلك الفتى ذات يوم "هل يمكنني أن احقق حلما يخبرني الجميع أنه للمتسولين؟" نظرت له مطولا فأنا اعرف بالظبط ما يعنيه "نعم يمكنك ذلك، إذا كان للمتسولين يفترض أنه ليس بتلك الصعوبة اليس كذلك؟" "حسنا...الأمر صعب ولكنني أثق أني سأصبح قرصانا عندما اكبر..حتى الطبيعة تخبرني بأن المحيط الواسع هو مكاني!.." "لقد تقرر إذا..ولكن الأمر متروك لك سواء أصبحت قرصانا جيدا ام لا.. فالتكتب عصرا جديدا للقراصنة الأخيار!.." قلت وأنا أقف بحماس وأشير إليه بإبهامي أرى عيون الصبي تتتألق بشكل مشرق وهو ينظر لي " لما لا تفكرين مثل أي شخص أخر؟ أن كل القراصنة أشرار ولصوص؟" وضعت كلتا يدي على كتفيه ونظرت إلى عينيه اللؤلؤيتين "لا يوجد بشرا جميعهم سيئون
You may also like
Slide 1 of 7
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
وبخت عائلة الطاغية بعد أن قرأوا أفكاري cover
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
... cover
Drowning cover

"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً

58 parts Ongoing

عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.