Story cover for أهذا قدرٌ أم عذاب!؟  by user46542717
أهذا قدرٌ أم عذاب!؟
  • WpView
    Reads 168
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 168
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 11, 2023
واقع لفتاة عاشت ظلم أهلها ليعود بها الحال عاجزه لا تستطيع السير، ظلم الأهل واقع لا مفر منه فهل بطلتنا تستطيع أن تتحمل بطش أهلها..... الرواية باللهجة السعودية...
All Rights Reserved
Sign up to add أهذا قدرٌ أم عذاب!؟ to your library and receive updates
or
#308القدر
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
60 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
You may also like
Slide 1 of 10
وهل ينتهي الحب؟! cover
الصدمه cover
مطلوب عريس صعيدى ل (ايمان وائل) cover
أين انا؟!  ...  « اكتملت»  cover
ماَبينَ نبضِ الظلِّ وقلبِي  cover
أشقاء العشق والمعاناة cover
أفتقدك  رواية سعودية cover
اولاد شمس cover
 تكفين لاتخليني تكفين لاتكسريني مثلهم 😔 cover
يمن آلُِ سلُِطُآن  cover

وهل ينتهي الحب؟!

60 parts Ongoing

حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟