كم من أمور تحاك في الخفاء و كم من شخص ارتدى قناعا ليخفي حقيقته البشعة في طيات أفعال و اقوال لا تعبر عن حقيقته،تعود على ممارسة أفعال شنيعة خلف جدران كاتمة للصوت حتى لا يصل صدى هذا الصوت للمجتمع و تنكشف حقيقتهم المرعبة و يندثر ذاك القناع الذي وضعوه لطمس رغباتهم الفاسدة. عش الحياة و استفد من العبر التي تقدمها لنا لكن قد تكون هذه العبرة اقوى من أن نتقبلها فهل نستمر و نحارب أم نستسلم لنعبر عن ضعف ذواتنا و فشلنا في التحكم فيها ؟All Rights Reserved