My Secret Cherry
  • Reads 134
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 134
  • Votes 6
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 12, 2023
أيروقك عبثنا مع بعض و شقيقتك على بعد خطوة منا أو لا يروق ! 

لمساتك تخدرني جون  وقبلاتك ترفعني للنعيم لم أعش شعور المتعة  الا معك 

أنتي خطيئتي التي لن أثوب عنها أبدا يا كرزتي السرية


-جيون جونغكوك.
-جونغ أليسيا.
All Rights Reserved
Sign up to add My Secret Cherry to your library and receive updates
or
#611jeon
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
20 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظـــلام گــهير cover
لبوة على شفا الثار cover
الخادمة الصغيرة cover
الموروث نصل حاد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
سر بين السطور  cover
الامارة cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
عشق أولاد الذوات cover
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover

ظـــلام گــهير

33 parts Ongoing

إذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكِ ؛ لكنيّ اخترتُ دماركِ فى سبيل الموت امام عيناكِ لانكِ أغنيتني عن كل شيءٍ انحرمتُ منه .... - سَتدمر نفسك لانكَ أخترت ظلاَمي ... گهير : يغنيني عن الألف الانوار.. بقلمي : ماربين محمد