The only survivor
  • مقروء 1,801
  • صوت 83
  • أجزاء 37
  • مقروء 1,801
  • صوت 83
  • أجزاء 37
إكمال، تم نشرها في يونـ ١٣, ٢٠٢٣
لا اعلم ما حدث مجرد كابوس و قد تحقق
اصبحت انا القاتلة لا المقتوله
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف The only survivor إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#296sad
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
ليتك لم تعرفني بقلم Galadriel-s
28 جزء undefined أجزاء إكمال
ليتك لم تعرفني -ملخص- إيمي:فتاة يتيمة الأبوين بسنّ العشرين، تعيش برفقة جدّتها لورين التي ربّتها منذ صغرها،أيمي ليست بالفتاة الخارقة الذّكاء و لا بالفتاة الشعبية التي تملك الكثير من الأصدقاء، ليست بالفتاة التي تحب التسكع و لا بالفتاة التي تحب اللّعب ، كلّ ما كان يثير شغفها هو الرقص! أجل ، الرقص! و هي موهوبة و ملهومة به بشدّة و تريد أن تحقق حلمها و هو أن يُعترف بها كراقصة متفوّقة! شخصيّتها عفويّة للغاية، سريعة الغضب و دائما ما تعطي رأيها مهما كانت الظروف ممّا كان يتسبب لها بالكثير من المشاكل! صفاتها طويلة القامة، شعر أسود حريري، عينان كبيرتان غزيرتان الرموش و بلون العسل شفتين ممتلأتان بلون النبيذ الأحمر ، ذات منحنيات و قوام جميل... لورين: جدّة ، أمّ و صديقة إيمي ، بشوشة و لطيفة للغاية! ضحّت بكل شيء من أجل حفيدتها، تخاف عليها بشدّة و تحلم باليوم الذي ستراها به تحقق حلمها! لورين تبلغ 62 سنة، وجهها معبّر للغاية عن ما مرّت به بحياتها فتلك الخطوط المرسومة على ملامحها تروي قصّتها بما يكفي من تفاصيل ، قصيرة القامة عفوية بتصرّفاتها، متشدّدة و قوية للغاية ...... كريس إيفنس: شاب أمريكي الأصل، بغاية الوسامة ورالكاريزما، طويل القامة قوامه رياضي، شعر أملس و عينان بلون البحر ، مدير مقهى و وريث غني، قوي الشخصية.c
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
19 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
كريات الدم السمراء  بقلم zhalalshrefe
40 جزء undefined أجزاء مستمرة
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات