Meditate and think
  • Reads 1,917
  • Votes 103
  • Parts 14
  • Reads 1,917
  • Votes 103
  • Parts 14
Complete, First published Jun 13, 2023
[ بَيِنماَ كَنَتَ اَتَحاشي اْلَجَميع أَتَيتَ اَنتَ]
[ أناَملكِ فَاِتنَة ]
[ اَبقِي معيِ ]
[ اَملَ آن لاَ نَتَحَدث مَرة اخري ] 
[ انتيِ فَتاة بِحجَم الَْزهرة ]
[ لم أراء نجوماً عَلي الارضَ حَتي صَادفت عَيناه ]
[ هَائمة فِي سَوداوِيتيه ] 
[ جُونْغْكُوكْ لِماذا تَنظر ليِ ]
اذا كنت تحسبُني ذاك  الهدوءً ما انا إلا الهياج فلو دنوتَ ستضطربْ
انني منفى إذا منه اقتربت ستغترب 
لا يغريك هذا النور  المستنار بي فأن بي نارٌ تلفحك وتندثر  
ارحل قبل أن أصبح بحالة اعدامِ مؤجّلة التنفيد 

وشتان ما بيننا ...

البداية
عشرة يونيو 2023
مزالت مستمرة
All Rights Reserved
Sign up to add Meditate and think to your library and receive updates
or
#159imagination
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
نيفنا | JJK  cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
「Rainbow 」J.HS cover

صحوة موت

41 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟