.. "أَ بَاتت الاميرة تهٍوى اعدائها؟" هي كَانت تلك الإمرأة الملقبة بأميرة آل رومانوف ونفس الإمرأة التي كسرت كل قاعدة تنص على كره أعدائها لأن الأميرة قد وَقعت على عقد المَوت وشنت الحرب في اللحظة التي أحبت عدوها فيها كَان مُجرد ظرف أسود مَنقوش برمز عقرب ذَهبي لكنه أيَضا من قَلب عشائر أعمدة حكام المَافيا رأسا على عقب حَتى يقع الجميع في دوامة من الحاضر والماضي، وتسقط أقنعتهم حتى تُكشف ذنوبهم وأخطائهم، أسرارهم وحقيقتهم، تَحذير: مُتوقِفة حَتى اشعَار آخر
17 parts