أوج ، والعنديّ ما يدرُون مِثل شَمعة صُبح رُوحِي مُو أعمىٰ وگمت ماشوف بَس يمكِن طفت رُوحِي لو عِدها كرامة تمُوت جسّمي يطرد برُوحِي الجلد مِن يبتسِم مَجروح وأنه گامت تضحَك جرُوح ِي مُو بالكيف أقنع الرُوح وبضحكاتيّ أغافُلها تره المرَاية مَاتختار الوجوّه التگابلهَا .All Rights Reserved