أدعى ميسامي أيومي طالبة تكاد تجن بسبب الكوابيس التي تراودها يوميا عن قطة سوداء بعين حمراء . . . صرخة مدوية ملأت المكان هرولت نيشيميا نحو مصدر الصوت ..... جثة تغطيها الدماء فارقت روحها الحياة. جسدها كان مشوها تماما منظر لن تنساه نيشيميا مثلما لم تنسى مقتل والديها الذان ماتا كأختها هل تستحق العيش...... أم ستضيع في دائرة النسيان ....... هل ستموت أم أنها ستتشبث بالحياة.All Rights Reserved