«أوغستا» فتاة صغيره متبنيه من عائلة غنيه جدا لكنهم كانُ قاسين القلب على «أوغستا» وكانُ يمنعونه من القتراب غرفه غامضه ويوجد على الباب رقم 12 لكن سرعاً ما تدور الحداث حته تكتشف أوغستا انها.....
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم