سفقت المافيا
  • Reads 116
  • Votes 11
  • Parts 1
  • Reads 116
  • Votes 11
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 18, 2023
لست دميتكم البشرية 

لاتقلق وحدك ستعرف انك مخطئ بحقي *كيم تايهونغ



الرواية الكاتبة ayakim554
رح اكمل انا نشر روايتها بسبب مشكل لذا اتمنى الدعم
All Rights Reserved
Sign up to add سفقت المافيا to your library and receive updates
or
#665جيسو
Content Guidelines
You may also like
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 by Kirawatt15
31 parts Complete
... | لم تكن سافانا جوش كأيِّ فتاةٍ مراهقة؛ بل كانت تَجوُب دُروب حياتها بلا هدفٍ تتشبث به أو شخصٍ تَستمِد النور مِن عينيه، إلا في اللحظَات التي تُصفَع حياتِها بِظلامه فَيتغير مَجراها تماماً ' ديلان كارتر ' في نظرها، هو الفتى النموذجي البارد المتعالي الذي يُخفي خلف عينيِه العسليتين مشاعر تستعصي قِرائتها ، وَكان هو الآخر على يقين أنها ليست كأي شخص عابر قد صادفه ، بل الشيء الذي لم يَجرُؤ على الأعتراف به مُطلقاً ؛ أنها كانت لغزاً حيّر فؤاده. وعلى الرُغم من أن الكراهية وعدم الاهتمام المُبطن كانا السائدين بينهما، إلا أن الموازين انقلبت في اللحظة التي بدأ هذا الجدار العدائي بالانهيار، لتحل مَطرحه مشاعر مغايرة تولدت لأسباب مُبهمة ،وَفي صراع بينها وبينَ نفسها، ترى أنها ربما قد وجدت ملاذها . "إِنْ كانتْ عيناكَ سِجني، وأضلعُكَ قيودي، وحضنُكَ مُعتقلي، فلتسقُطِ الحُرِّيَّةُ " سافانا جُوشْ | دِيلان كارتّر . - Savanah josh - Dilan Carter
You may also like
Slide 1 of 10
On the other side 🧐 cover
قصص سكسي واقعيه عراقيه  cover
دكتور نسا cover
عريـــس و عـروســـــة cover
مطاردة الفريسة . cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
معلمي cover
أخوات في سن المراهقة  cover
MY MAN cover
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 cover

On the other side 🧐

2 parts Ongoing

While Je\/\/$ were being bu.rned alive in the streets of Berlin and Warsaw and used as fuel for trains and factories instead of coal, as mocking and rid!!culing... They were living as a minority among us, among Arabs and Muslims. In the streets of Cairo and Alexandria in Egypt, the alleys of Damascus and Latakia in Syria, the cities of Pale$tine, Jeru$$$alem, Haifa and Jaffa, the villages of Yemen, Sana'a and Aden, and the cities of Morocco, Rabat and Casablanca... and now it is the turn of their descendants to return the favor with By denial, settlement and pr00moting li!!es