بقلمي زينب الٰٓــ حيدر بين طغيانه وعصبيته تحملت تكون فريسه اله بين حكم العشائر والسلطات اختاروها تكون اله فصليه حاولت وحاولت بس استسلمت وكان ردها بس السكوت لطغيانهم والكره والعذاب يفتح ابوابه الها حب تماك غيره ماتعرف شنو منتظرها بهذا البيت وكلت نفسها لربها ودخلت برجلها اليمنى بعيونها المورمه الحلوه 🤍All Rights Reserved