فراق وأمل

_افتراق الطرق يا له من شئ مؤلم عِند افتراق طُرقنا عن أحبابُنا ،لن نعد نستطع رؤيتهم لن نستطع سماع ضحكاتهم أو بكائهم ،انتهى كل شئ وكأنه كان كالنبات الذي قُطع من جزوره ولا يوجد لدينا حل لا نستطيع إعادته مره اخرى لكن لازال يوجد اثار في هذا المكان الذي كان متواجد به وهذا ما نتشبث به حتى ننجى من حُزننا على افتراق الطرق حتى نصل الي تغيير المرحله من فراق الي امل .

فراق وامل
قصه قصيره
بقلمي: اسماء كمال
الغلاف:أشرقت فرحات